أبطال الفيلم: ريكاردو دارين و ليا كوستا
تدور أحداث الفيلم حيث يعيش سلفادور وحيدًا في قلب باتاغونيا، بعد اتهامه بقتل أخيه في مراهقته. بعد عقود، يأتي شقيقه ماركوس وشقيقة زوجته لورا لإقناعه ببيع الأراضي التي ورثاها.